الموجز اليوم
الموجز اليوم
ماكرون فى الصين.. زيارة ثقيلة بالملفات التجارية والاستثمارية نفاذ تذاكر حفل ”جارة القمر.. فيروز” على المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية دويتو جنات والحسن عادل..”الليلة حلوة” يتصدر تريند مصر والعرب ويصل للمركز 17 عالميا محمد فؤاد..يستعد لإحياء حفل غنائي فى رأس السنة غدا ..متحف ”نجيب محفوظ ” ينظم فعالية” أدب وسينما نجيب محفوظ ” وائل بهلول: مدن الجيل الرابع ورؤية الدولة العمرانية تقود مصر إلى مستقبل أكثر اتساعًا وتنمية استحواذ «إيجيترانس» على «نوسكو» وخفض حصة بنك الاستثمار القومي… خطوة جديدة لتعزيز دور القطاع الخاص في الاقتصاد المصري ارتفاع سعر الجنيه الإسترليني أمام الجنيه المصري اليوم الخميس 4 ديسمبر 2025 استقرار سعر الحديد اليوم الخميس 4 ديسمبر 2025 في الأسواق بعد تراجع 4 آلاف جنيه استقرار سعر الدولار اليوم الخميس 4 ديسمبر 2025 في البنوك المصرية المخرج مؤمن وائل.. العلامة التجارية للأعمال الرمضانية يسطع في AUC ويؤكد مكانته ببصمة إخراجية مميزة أسعار الأسمنت اليوم في مصر.. استقرار بعد تراجع 200 جنيه للطن (الخميس 4 ديسمبر 2025)

طالبات كلية الإعلام بجامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب يطلقون حملة “أكيد ست!” للتوعية ضد وصم المرأة

أطلقت طالبات في كلية الإعلام بجامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب حملة "أكيد ست!"، للتوعية ضد وصم المرأة والتصنيفات السلبية التي توجه إليها. واختارت رولا أحمد ماهيتاب طارق وميرنا هشام وكنز محمد أن تكون "أكيد ست!" مشروع تخرجهن الجامعي، وهن متخصصات في الإعلان والعلاقات العامة.
اختارت الطالبات أن يكون سؤال الحملة الرئيسي هو "قالوا عليكي أيه؟" حتى يتسنى لكل سيدة التحدث بصراحة وتحكي ما رأته وسمعته من تصنيفات ووصم. علاوة على ذلك، تتناول الحملة كافة التسميات التي شاعت عن المرأة في المجتمع، مثل "صيادة الرجال"، و"نكدية"، و"مسترجلة" وغيرها من الأوصاف. وتستهدف الطالبات أصحاب الحملة توعية المجتمع، وأن تكون المرأة على دراية ووعي بما تواجهه يومياً من وصم وتصنيف سلبي، بينما لا تدرك أن ذلك يؤثر عليها سلباً ويقلل من قيمتها في المجتمع ومن اعتدادها بذاتها.
وتركز الحملة على التوعية، والتغلب على الوصمة التي تتعرض لها المرأة، ومواجهة التصنيفات السلبية للمرأة، ونشر الوعي بالآثار النفسية السلبية التي تلحق بالمرأة جراء ذلك.
كما تستهدف حملة "أكيد ست" إيجاد حلول لمساعدة السيدات على التعافي نفسياً من سلبية التصنيف والوصم المجتمعي؛ من خلال جلسات توعية للسيدات، وكيفية التحكم في مزاجهن النفسي ("هرمونات السعادة")، ورفع مستوى وعيهن بمفهوم منح "فرصة أخرى".
ولجهة الجانب النظري من حملة "أكيد ست!"، قدمت القائمات عليها عرضاً تقديمياً، علاوة على بحث ميداني تفصيلي في 332 صفحة من واقع أكثر من 110 دراسة مرجعية، في جهد بحثي استقصائي عالي الجودة. وهن يعملن في الوقت الحالي على إتمام الجانب العملي من مشروع التخرج، والذي يتضمن إعلانات تلفزيونية وإذاعية، وفعاليات علاقات عامة.
ندعوكم لزيارة صفحاتهن على منصات التواصل الاجتماعي للتعرف أكثر على هذه الحملة الواعدة.