الموجز اليوم
الموجز اليوم
الإعلامى حسن هويدى: الأديان السماوية كلها كرمت المرأة غدا..إنطلاق الملتقى ” الإقليمي العربى الآسيوي للحوار بين أتباع الأديان ” بعمان أيتن عامر..تفتح قلبها لإسعاد يونس فى ”صاحبة السعادة” إلهام شاهين: المهرجان قدم لى مالم أتوقعه..وشكرا لكل من أنصف تاريخى إلهام شاهين: عرض ” كاليجولا ” مع نور الشريف ..أجمل لحظات حياتى إلهام شاهين تكشف أول صورة لها فى حياتها الفنية ..”يافنى ياغرامى” إلهام شاهين: تتويج مسيرتى فى ”شرم الشيخ ” لحظة لن أنساها راديو 9090..يتوج بجائزة MEMA كأفضل إذاعة موسيقية فى الشرق الأوسط 2025 عبد الله عقيل ل”الموجز اليوم”: نسعى لصناعة مهرجان مسرحي سعودي ينطلق من جازان إلى العالم مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح يخصص سوقًا دوليًا لرؤساء ومديري المهرجانات المسرحية حول العالم حمد عبد الرضا ل ”الموجز اليوم”: مهرجان شرم الشيخ بصمة في حياتي.. وأتمنى عودة المسرح الكوميدى المصرى حفل ليلة رأس السنة بالإمارات..هيفاء وهبي نجمة 2025

طالبات كلية الإعلام بجامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب يطلقون حملة “أكيد ست!” للتوعية ضد وصم المرأة

أطلقت طالبات في كلية الإعلام بجامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب حملة "أكيد ست!"، للتوعية ضد وصم المرأة والتصنيفات السلبية التي توجه إليها. واختارت رولا أحمد ماهيتاب طارق وميرنا هشام وكنز محمد أن تكون "أكيد ست!" مشروع تخرجهن الجامعي، وهن متخصصات في الإعلان والعلاقات العامة.
اختارت الطالبات أن يكون سؤال الحملة الرئيسي هو "قالوا عليكي أيه؟" حتى يتسنى لكل سيدة التحدث بصراحة وتحكي ما رأته وسمعته من تصنيفات ووصم. علاوة على ذلك، تتناول الحملة كافة التسميات التي شاعت عن المرأة في المجتمع، مثل "صيادة الرجال"، و"نكدية"، و"مسترجلة" وغيرها من الأوصاف. وتستهدف الطالبات أصحاب الحملة توعية المجتمع، وأن تكون المرأة على دراية ووعي بما تواجهه يومياً من وصم وتصنيف سلبي، بينما لا تدرك أن ذلك يؤثر عليها سلباً ويقلل من قيمتها في المجتمع ومن اعتدادها بذاتها.
وتركز الحملة على التوعية، والتغلب على الوصمة التي تتعرض لها المرأة، ومواجهة التصنيفات السلبية للمرأة، ونشر الوعي بالآثار النفسية السلبية التي تلحق بالمرأة جراء ذلك.
كما تستهدف حملة "أكيد ست" إيجاد حلول لمساعدة السيدات على التعافي نفسياً من سلبية التصنيف والوصم المجتمعي؛ من خلال جلسات توعية للسيدات، وكيفية التحكم في مزاجهن النفسي ("هرمونات السعادة")، ورفع مستوى وعيهن بمفهوم منح "فرصة أخرى".
ولجهة الجانب النظري من حملة "أكيد ست!"، قدمت القائمات عليها عرضاً تقديمياً، علاوة على بحث ميداني تفصيلي في 332 صفحة من واقع أكثر من 110 دراسة مرجعية، في جهد بحثي استقصائي عالي الجودة. وهن يعملن في الوقت الحالي على إتمام الجانب العملي من مشروع التخرج، والذي يتضمن إعلانات تلفزيونية وإذاعية، وفعاليات علاقات عامة.
ندعوكم لزيارة صفحاتهن على منصات التواصل الاجتماعي للتعرف أكثر على هذه الحملة الواعدة.