الموجز اليوم
الموجز اليوم
ثقة مستحقة.. تكليف أحمد حلمي ووائل حسني بمناصب قيادية بحزب مستقبل وطن بالمرج ثقة مستحقة.. تكليف أحمد حلمي ووائل حسني بمناصب قيادية بحزب مستقبل وطن بالمرج احتفالية كبرى بالقاهرة لإعلان الفائزين بمسابقة ”مسافرون” للقصة والسيناريو 2025 وجدي وزيرى يكتب: حين خدع السيسي العالم .. وأيقظ المارد المصري نقابة الموسيقيين برئاسة مصطفى كامل..تنعى أرملة الموسيقار الراحل ”سيد مكاوى” أفريقيا..كنز الطاقة الشمسية غير المستغل ومصر الأولى قاريا مليكة حازم.. تبوح بامتنانها للنجم كريم عبد العزيز بعد نجاحها فى” المشروع X” إعلان الفائزين بجوائز مسابقة ”مسافرون ” للقصة والسيناريو فى احتفالية كبرى الإثنين القادم بنادى التجديف اليوناني تنوع فى عروض أفلام مهرجان بردية السينمائى بسنما الهناجر..اليوم مايا مرسي تترأس أول اجتماع لمجلس إدارة بنك ناصر بعد إعادة تشكيله.. ومنحة دراسية باسم المصيلحي الأوبرا تحتفل بثلاثة عقود من الصداقة بين مصر وكوريا المخرج محمود محمود..يطلق فيلمه القصير” مين يحضن البحر” فى إطار كوميدي تراجيدي

طالبات كلية الإعلام بجامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب يطلقون حملة “أكيد ست!” للتوعية ضد وصم المرأة

أطلقت طالبات في كلية الإعلام بجامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب حملة "أكيد ست!"، للتوعية ضد وصم المرأة والتصنيفات السلبية التي توجه إليها. واختارت رولا أحمد ماهيتاب طارق وميرنا هشام وكنز محمد أن تكون "أكيد ست!" مشروع تخرجهن الجامعي، وهن متخصصات في الإعلان والعلاقات العامة.
اختارت الطالبات أن يكون سؤال الحملة الرئيسي هو "قالوا عليكي أيه؟" حتى يتسنى لكل سيدة التحدث بصراحة وتحكي ما رأته وسمعته من تصنيفات ووصم. علاوة على ذلك، تتناول الحملة كافة التسميات التي شاعت عن المرأة في المجتمع، مثل "صيادة الرجال"، و"نكدية"، و"مسترجلة" وغيرها من الأوصاف. وتستهدف الطالبات أصحاب الحملة توعية المجتمع، وأن تكون المرأة على دراية ووعي بما تواجهه يومياً من وصم وتصنيف سلبي، بينما لا تدرك أن ذلك يؤثر عليها سلباً ويقلل من قيمتها في المجتمع ومن اعتدادها بذاتها.
وتركز الحملة على التوعية، والتغلب على الوصمة التي تتعرض لها المرأة، ومواجهة التصنيفات السلبية للمرأة، ونشر الوعي بالآثار النفسية السلبية التي تلحق بالمرأة جراء ذلك.
كما تستهدف حملة "أكيد ست" إيجاد حلول لمساعدة السيدات على التعافي نفسياً من سلبية التصنيف والوصم المجتمعي؛ من خلال جلسات توعية للسيدات، وكيفية التحكم في مزاجهن النفسي ("هرمونات السعادة")، ورفع مستوى وعيهن بمفهوم منح "فرصة أخرى".
ولجهة الجانب النظري من حملة "أكيد ست!"، قدمت القائمات عليها عرضاً تقديمياً، علاوة على بحث ميداني تفصيلي في 332 صفحة من واقع أكثر من 110 دراسة مرجعية، في جهد بحثي استقصائي عالي الجودة. وهن يعملن في الوقت الحالي على إتمام الجانب العملي من مشروع التخرج، والذي يتضمن إعلانات تلفزيونية وإذاعية، وفعاليات علاقات عامة.
ندعوكم لزيارة صفحاتهن على منصات التواصل الاجتماعي للتعرف أكثر على هذه الحملة الواعدة.