الموجز اليوم
الموجز اليوم
وزارة الصحة تحذر من الإنفلونزا وتدعو الإلتزام بالإجراءات الوقائية سيد على..يهاجم فيلم ”الست ”: عيب تشويه رموز الفن مدبولي: البرنامج الاقتصادي وطنى خالص ..وصندوق النقد لم يفرض أى شروط على مصر ترامب: إسرائيل حصلت على الجولان مجانا رغم أن قيمتها تصل الى تريليونات الدولارات بيان من الهيئة الوطنية للإعلام بشأن دورها فى إتحاد إذاعات الدول العربية قبل نهاية2025.. وليد منصور ينفرد بصدارة تنظيم الحفلات الكبرى فى مصر طرح الإعلان الرسمي لفيلم ” جوازة ولا جنازة ” قبل طرحه بدور العرض جماهيريا ”فيفا” يعتمد القائمة الدولية للحكام المصريين لعام 2026 الزمالك يقبل إعتذار ”الجيزاوى” عن تدريب فريق الطائرة بسبب ظروفه الصحية الإتحاد المصري لكرة القدم يعلن عدم تجديد تعاقد ”علاء نبيل ” بالتراضى هيئة تنمية المجتمع بإمارة”دبى” تهدى درع التكريم لمكتبة القاهرة الكبرى التابعة لقطاع المسرح تعزيزا للتعاون الثقافي المطرب حسين المصرى..ضيف برنامج ”سعد مولعها نار ” اليوم

طالبات كلية الإعلام بجامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب يطلقون حملة “أكيد ست!” للتوعية ضد وصم المرأة

أطلقت طالبات في كلية الإعلام بجامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب حملة "أكيد ست!"، للتوعية ضد وصم المرأة والتصنيفات السلبية التي توجه إليها. واختارت رولا أحمد ماهيتاب طارق وميرنا هشام وكنز محمد أن تكون "أكيد ست!" مشروع تخرجهن الجامعي، وهن متخصصات في الإعلان والعلاقات العامة.
اختارت الطالبات أن يكون سؤال الحملة الرئيسي هو "قالوا عليكي أيه؟" حتى يتسنى لكل سيدة التحدث بصراحة وتحكي ما رأته وسمعته من تصنيفات ووصم. علاوة على ذلك، تتناول الحملة كافة التسميات التي شاعت عن المرأة في المجتمع، مثل "صيادة الرجال"، و"نكدية"، و"مسترجلة" وغيرها من الأوصاف. وتستهدف الطالبات أصحاب الحملة توعية المجتمع، وأن تكون المرأة على دراية ووعي بما تواجهه يومياً من وصم وتصنيف سلبي، بينما لا تدرك أن ذلك يؤثر عليها سلباً ويقلل من قيمتها في المجتمع ومن اعتدادها بذاتها.
وتركز الحملة على التوعية، والتغلب على الوصمة التي تتعرض لها المرأة، ومواجهة التصنيفات السلبية للمرأة، ونشر الوعي بالآثار النفسية السلبية التي تلحق بالمرأة جراء ذلك.
كما تستهدف حملة "أكيد ست" إيجاد حلول لمساعدة السيدات على التعافي نفسياً من سلبية التصنيف والوصم المجتمعي؛ من خلال جلسات توعية للسيدات، وكيفية التحكم في مزاجهن النفسي ("هرمونات السعادة")، ورفع مستوى وعيهن بمفهوم منح "فرصة أخرى".
ولجهة الجانب النظري من حملة "أكيد ست!"، قدمت القائمات عليها عرضاً تقديمياً، علاوة على بحث ميداني تفصيلي في 332 صفحة من واقع أكثر من 110 دراسة مرجعية، في جهد بحثي استقصائي عالي الجودة. وهن يعملن في الوقت الحالي على إتمام الجانب العملي من مشروع التخرج، والذي يتضمن إعلانات تلفزيونية وإذاعية، وفعاليات علاقات عامة.
ندعوكم لزيارة صفحاتهن على منصات التواصل الاجتماعي للتعرف أكثر على هذه الحملة الواعدة.