الموجز اليوم
الموجز اليوم
مستشار الديوان الملكى السعودى: إزدهار المملكة العربية السعودية تنظر إليه مصر على أنه يضيف إليها وكذلك إزدهار مصر وقوتها إضافة إلى المملكة سعد الصغير..يعود بموسم جديد من برنامج ” سعد مولعها نار ” حمزة نمرة..يتصدر الترند بأغنية ”شيل الشيلة” بتوقيع الملحن محمدى عودة برنامج التوك شو المسائى للتليفزيون المصري قريبا مهرجان الجونة السينمائي وبرنامج الغذاء العالمى وزست يطلقون مسابقة ” عيش” للأفلام القصيرة م. ”أحلام صابر” تقود جهود رقابة توزيع الأسمدة بـ «طهطا» سوهاج ”تمهيد مزعوم”.. أهالي قرى طهطا يرفضون ”شو” الوحدة المحلية ويصرخون: الطريق أسوأ مما كان! فركش ”Just You ” ثالث حكايات ” ماتراه ليس كما يبدو ” وفريق العمل يحتفل بنهاية التصوير رئيس الأوبرا ينعى والد السوبرانو..منى رفلة محسن جابر..يشارك فى فعاليات مهرجان جرش ال 39 ويشيد بحفاوة إستقبال الوفد المصري هشام عباس وفريق وسط البلد يتألقان فى صيف الأوبرا 2025 بإستاد الأسكندرية تصريحات الحكومة حول الخروج من الأزمة..مازال التضليل الاقتصادي مستمرا

شهيرة: لا أبحث عن التريند وسأعود للتمثيل بشرط

شهيرة
شهيرة

غابت عن المشاركة في الأعمال الفنية منذ ما يقرب من ثلاثين عامًا، وكانت آخر اعمالها الفنية فيلم الحب بين قوسين عام 1993، وحتى الأن مازالت الفنانة القديرة شهيرة متردده في العودة للتمثيل مرة أخرى قائلة: السبب وراء عدم عودتي الفكرة الجيدة التي أعود من خلالها.

وأضافت في تصريحاتها: الحاجة الوحيدة التي من الممكن أن تعيدني للتمثيل مرة أخرى، هو أن يكون مؤلف العمل ابني الكاتب المبدع عمرو ياسين، لأني أثق به، وتحدثت معه بخصوص هذا الأمر، وبرر عدم كتابته لي خوفه عليا من الأرهاق بسبب التصوير الذي يستمر أحيانًا لمدة 20 ساعة في اليوم.

وتابعت: عمرو الوحيد الذي يعلم ما أريد وسيكتب ما يناسبني، حتى لو جاءني دور جيد ربما العمل ككل غير جيد وأنا في هذا العمر لن أستطيع المناهدة في الأعمال، فهو أدرى بكل شيء يخصني، ولكنه متخوف من الضغوطات، كما أنه غير متفرغ في الوقت الحالي.

وعن ما يتردد حول بحثها على التريند، قالت: أنا لا أبحث عن التريند، ولو رجعت بعمل فني من تأليف ابني بالتأكيد سيكون تريند، لكن هذا لا يشغلني، فأي ظهور لي يحقق التريند، سواء في برنامج أو غيره.

واختتمت حديثها: الجمهور على صفحتي الشخصية أو على صفحة نجلي يطلب من عمرو ياسين أن يكتب عملاً لي أعود من خلاله إليهم.