الموجز اليوم
الموجز اليوم
” ملامحنا” للكينج محمد منير ..تتصدر بصوت لم يخذلنا ويحلق عاليا حمدية عبد الغنى تكتب: تل أبيب تحترق..والشارع المصرى والعربي يبتسم نجاح كبير لمسرحية ” رحلة الياسمينة” الترفيهية التعليمية فى ”جدة” حسين على رضا ..يشارك في إجتماع المنتدى الدولى ”12” للرياضيين بلوزان السويسرية دراسة تؤكد:الطاقة النووية والمتجددة محور تحقيق التنمية المستدامة في مصر أحمد أبو المجد ومحمد عبد الله أبرز الأعضاء المتبقيين من قرعة التجديد النصفي لنقابة الموسيقيين دينا نبيل عثمان..رئيسا لقناة النيل الدولية ”Nile TV” مصر والإتحاد الأوروبي يُطلقان آلية الصندوق الأوروبي للتنمية المستدامة EFSD لضمانات الاستثمار بقيمة 1.8 مليار يورو لطيفة..تؤجل طرح ألبومها الجديد بعد صدمة وفاة شقيقها نور الدين:”الله يرحمك ياروحى” رئيس جهاز حماية المستهلك يلتقي وزير الطيران المدني لبحث سُبل التعاون بين الجانبين مصطفى كامل..ينعى نجل الموسيقار صلاح الشرنوبى برتوكول تعاون بين قناة ”النهار”و” مصر،للعلوم والتكنولوجيا ” فى التدريب الإعلامى والخدمات الطبية والثقافية

قصة” لاتبك يادانة” أول قصة عربية سعودية باللغات الثلاث العربية والإنجليزية والفرنسية

تعد قصة لاتبك يادانة أول قصة عربية سعودية باللغات الثلاث الحية العربية والإنجليزية والفرنسية تقع في ستة عشرة صفحة من القطع المتوسط.

تتحدث عن مشكلة من مشكلات الطفولة وهي الخوف والرهبة عند الطفلة دانة من اول يوم مدرسي، حيث انتقلت دانة من بيئة المنزل الصغيرةالهادئة الوادعة، إلى بيئة المجتمع المدرسي الكبير الواسع المليء بالضجيح كانت دانة مرتبكة وخآئفة تبكي منعزلة في الفناء المدرسي إلى ان راتها معلمتها سميرة وهدأتها واخذت تسالها اسئلة حلوة عن حقيبتها ومريولها الوردي الجميل ومدحتها وافهمتها أن المدرسة جميلة وكبيرة وواسعة، فيها معلمات حنونات وطالبات جميلات وانها جهزت لهن هدايا ومفاجآت.

وجعلتها تشارك في توزيع الهدايا للتلميذات على المسرح، هتفت التلميذات باسمها مسرورات دانة دانة دانة وقالت لها المعلمات قولي لهن احبكم فبذلك عالجت خوفها وكسرت الرهبة من المدرسة وشجعتها على حب المشاركة واشعرتها باهميتها وشكرتها واهدتها وردة بيضاء وفي الانصراف طلبت منها أن لأ تتاخر في الحضور غدآ مبكرة ودعت دانة معلمتها مسرورة وذهبت مع والدتها إلى المنزل ووعدت امها انها لن تبكي في المدرسة ثانية لان المدرسة جميلة.