الموجز اليوم
الموجز اليوم
السفير الحبيب النوبي: إفتتاح المتحف المصري الكبير حدثا تاريخيا يعكس إهتمام الدولة بتراثها الحضارى العريق قريبا ..عن المركز القومي للترجمة” تاريخ بنى إسرائيل ” لإرنست رينان فى طبعة عربية جديدة وزارة الشباب والرياضة تكرم نقيب الإعلاميين لدوره البارز في معركة الوعي ودعم الشباب غدا..فرقة المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية تختتم ملتقى القاهرة الدولى للمسرح الجامعى على السامر كريم بوجى ..ضحية مكائد ”غادة عادل فى ”وتر حساس 2” ”قافلة بين سينمائيات” تطلق ورشة الفيلم التسجيلي الإبداعي 2026 سعر الريال القطري مقابل الجنيه المصري اليوم الخميس 30 أكتوبر 2025 البورصة المصرية ترتفع في نهاية تعاملات الخميس 30 أكتوبر 2025 زينة ..تهرب من حفل زفافها وتبدأ رحلة مليئة بالتقلبات فى ”ورد وشيكولاته” استقرار سعر الدولار أمام الجنيه المصري اليوم الخميس 30 أكتوبر 2025 حجرة السيمفونى تجمع باخ وفيفالدى وموتسارت بالأوبرا استقرار أسعار الأسمنت في مصر اليوم الخميس 30 أكتوبر 2025

أمير رمسيس..عضو لجنة تحكيم مهرجان ”تطوان” لأول مرة

أمير رمسيس
أمير رمسيس

يشارك المخرج أمير رمسيس في لجنة تحكيم الأفلام الطويلة (الروائية والوثائقية) بالدورة الثلاثين من مهرجان تطوان لسينما البحر الأبيض المتوسط بشمال المغرب والذي سيقام في الفترة من ٢٦ أبريل حتى ٣ مايو المقبل ، ومن المقرر ان يشارك فيه عدد من الأفلام المتميزة.
وأشار أمير رمسيس إنها المشاركة الأولي له في لجنة تحكيم مهرجان تطوان، والتي تضم العديد من الأسماء المهمة، منها رئيس لجنة التحكيم المخرج وكاتب السيناريو والممثل الإيطالي دانييل لوتشيتي والذي حصدت أفلامه جوائز رفيعة في عدة مهرجانات عالمية، كما تضم أيضا المخرجة وكاتبة السيناريو ومنتجة الأفلام المغربية اسما المدير التي حصلت على جائزة الكاميرا الذهبية في مهرجان كان السينمائي، والمنتجة البرتغالية إيزابيل ماتشادو التي أشرفت على الكثير من المهرجانات ورعت المواهب الشابة، الصحفي والمخرج والناقد الفرنسي بمجلة “بوزيتيف”نجوين ترونج بينج المنشغل بقضايا التوثيق السينمائي، ومع كل هؤلاء أعتبرها مهمة خاصة من أكبر مهرجانات المغرب".
ويتنافس في هذه الدورة ١٠ أفلام طويلة على جائزة “تمودا” وهى الجائزة الكبري للمهرجان وجائزة لجنة التحكيم محمد الركاب وجائزة عز الدين مدور للعمل الأول وجائزتي احسن ممثلة واحسن ممثل.
ويحتفي المهرجان بثلاثة عقود من التفاني في التعريف بالسينما المتوسطية ومن المساهمة في إغناء السينما بالمغرب، حيث رأى المهرجان النور سنة 1985 بمبادرة من جمعية أصدقاء السينما بتطوان، ومنذ ذلك التاريخ عمل على مراكمة رصيده الغني، وشبكة صداقاته في مختلف بلدان البحر الأبيض المتوسط، ليصبح منصة أساسية وموعدا فنيا ضروريا للتحاور بين الأجيال وللتلاقح بين مختلف التجارب السينمائية ولإشاعة قيم الانفتاح والحداثة والتمدن، ولرفع اسم مدينة تطوان عاليا في المجال الفني والسينمائي على المستوى الوطني وعلى مستوى حوض البحر الأبيض المتوسط.