الموجز اليوم
الموجز اليوم
الاحتفال بتوقيع كتاب ” إبن تغرى بردى” بالأعلى للثقافة منح وسام ماسبيرو للفنانة الكبيرة ..لبنى عبد العزيز زياد الرحباني رحل وترك فيروز وحيدة ..صدى الحنين يصرخ فى قلب بيروت صيف الأوبرا2025 يختتم حفلاته ب ” خالد سليم وهشام خرما” بإستاد الأسكندرية لأول مرة..” الست” على مسرح الحياة بالقاهرة إنضمام الإعلامية داليا الخطيب..للجنة العليا لرصد الأداء الإعلامي لإنتخابات مجلس الشيوخ 2025 مهرجان الإسكندرية السينمائي يكرم المخرج الفرنسى ” جان بيير آماريس” تقديرا لمسيرته الثرية المنتج أمجد أبو العلاء: أسبوع إضافى لفيلم ” المرهقون” فى سينما زاوية نتيجة الإقبال الجماهيري مسلسل ” كتالوج ” يواصل تصدره للأعلى مشاهدة على نتفليكس فى مصر والدول العربية مى فاروق..ترفض الإنكسار فى أغنيتها ” أنا اللى مشيت” الحبيب النوبي..يشيد بزيارة وزير الداخلية السعودى للمنظمة الدولية للشرطة الجنائية ”الإنتربول ” فى مدينة ليون الفرنسية مستشار الديوان الملكى السعودى: إزدهار المملكة العربية السعودية تنظر إليه مصر على أنه يضيف إليها وكذلك إزدهار مصر وقوتها إضافة إلى المملكة

الليلة..الإعلامى د.رفعت الضبع ضيف برنامج” سنوات التكوين ”على اذاعة القاهرة الكبرى

الإعلامى د. رفعت الضبع
الإعلامى د. رفعت الضبع

يستضيف الإعلامي حسين الناظر في حلقة اليوم من برنامج "سنوات التكوين" الذي يذاع في العاشرة والنصف مساء اليوم على موجات إذاعة القاهرة الكبرى، الخبير الإعلامي الدكتور رفعت عارف الضبع؛ أستاذ الإعلام المتفرغ بجامعة طنطا، والخبير الدولي في العلاقات العامة والبروتوكول بهيئة الأمم المتحدة.
ومن خلال اللقاء يروى الدكتور رفعت الضبع أهم محطات التكوين التي ساهمت في تشكيل شخصيته الإبداعية وتكوينه الثقافي والفكري والعلمي، منذ مولده في قرية جهينة في محافظة سوهاج لأسرة عربية عريقة تنتمي لقبيلة جهينة أحد أشهر وأكبر القبائل العربية التي وفدت من الجزيرة العربية مع الفتح الإسلامي لمصر، وجدهم الأمير عقبة بن عامر الجهني أحد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ووالي مصر في عهد الخليفة معاوية بن أبي سفيان عام 44 هـ، والتي يتميز أبناؤها بالبطولة والشجاعة، وكان لها -ولا يزال- دورٌ تاريخيٌ ناصعٌ، مشيرًا إلى انتصار أبناء جهينة وسوهاج البواسل على الحملة الفرنسية بقيادة الجنرال “لاسال”، هذا الانتصار الذي بات عيدًا قوميًا لمحافظة سوهاج، ذكرى معركة جهينة في 10 أبريل سنة 1799.

كما يتحدث عن خطواته الأولى في الصحافة وعمله محررًا برلمانيًا وكيف قاده العمل الصحفي لأن يسلك العمل الإعلامي الأكاديمي، وتتلمذه على يد الدكتور محمد عبدالقادر حاتم؛ والتأثير الكبير الذي تركه فيه، وأهمها حثه وتشجيعه على التأليف الذي وصل لما يقرب من 100 مؤلف في شتى صنوف الإعلام كالصحافة والإذاعة والتليفزيون والعلاقات العامة والبروتوكول والاتيكيت، وكيف قادت توصيات رسالته للدكتوراه في تأسيس الإعلام النوعي المتخصص والصحف والقنوات المتخصصة، وقصة تأسيسه لكليات التربية النوعية بالجهود الذاتية والتي كتب لها النجاح وصارت منارات علمية في كل أنحاء مصر.