الموجز اليوم
الموجز اليوم
” ملامحنا” للكينج محمد منير ..تتصدر بصوت لم يخذلنا ويحلق عاليا حمدية عبد الغنى تكتب: تل أبيب تحترق..والشارع المصرى والعربي يبتسم نجاح كبير لمسرحية ” رحلة الياسمينة” الترفيهية التعليمية فى ”جدة” حسين على رضا ..يشارك في إجتماع المنتدى الدولى ”12” للرياضيين بلوزان السويسرية دراسة تؤكد:الطاقة النووية والمتجددة محور تحقيق التنمية المستدامة في مصر أحمد أبو المجد ومحمد عبد الله أبرز الأعضاء المتبقيين من قرعة التجديد النصفي لنقابة الموسيقيين دينا نبيل عثمان..رئيسا لقناة النيل الدولية ”Nile TV” مصر والإتحاد الأوروبي يُطلقان آلية الصندوق الأوروبي للتنمية المستدامة EFSD لضمانات الاستثمار بقيمة 1.8 مليار يورو لطيفة..تؤجل طرح ألبومها الجديد بعد صدمة وفاة شقيقها نور الدين:”الله يرحمك ياروحى” رئيس جهاز حماية المستهلك يلتقي وزير الطيران المدني لبحث سُبل التعاون بين الجانبين مصطفى كامل..ينعى نجل الموسيقار صلاح الشرنوبى برتوكول تعاون بين قناة ”النهار”و” مصر،للعلوم والتكنولوجيا ” فى التدريب الإعلامى والخدمات الطبية والثقافية

الليلة..الإعلامى د.رفعت الضبع ضيف برنامج” سنوات التكوين ”على اذاعة القاهرة الكبرى

الإعلامى د. رفعت الضبع
الإعلامى د. رفعت الضبع

يستضيف الإعلامي حسين الناظر في حلقة اليوم من برنامج "سنوات التكوين" الذي يذاع في العاشرة والنصف مساء اليوم على موجات إذاعة القاهرة الكبرى، الخبير الإعلامي الدكتور رفعت عارف الضبع؛ أستاذ الإعلام المتفرغ بجامعة طنطا، والخبير الدولي في العلاقات العامة والبروتوكول بهيئة الأمم المتحدة.
ومن خلال اللقاء يروى الدكتور رفعت الضبع أهم محطات التكوين التي ساهمت في تشكيل شخصيته الإبداعية وتكوينه الثقافي والفكري والعلمي، منذ مولده في قرية جهينة في محافظة سوهاج لأسرة عربية عريقة تنتمي لقبيلة جهينة أحد أشهر وأكبر القبائل العربية التي وفدت من الجزيرة العربية مع الفتح الإسلامي لمصر، وجدهم الأمير عقبة بن عامر الجهني أحد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ووالي مصر في عهد الخليفة معاوية بن أبي سفيان عام 44 هـ، والتي يتميز أبناؤها بالبطولة والشجاعة، وكان لها -ولا يزال- دورٌ تاريخيٌ ناصعٌ، مشيرًا إلى انتصار أبناء جهينة وسوهاج البواسل على الحملة الفرنسية بقيادة الجنرال “لاسال”، هذا الانتصار الذي بات عيدًا قوميًا لمحافظة سوهاج، ذكرى معركة جهينة في 10 أبريل سنة 1799.

كما يتحدث عن خطواته الأولى في الصحافة وعمله محررًا برلمانيًا وكيف قاده العمل الصحفي لأن يسلك العمل الإعلامي الأكاديمي، وتتلمذه على يد الدكتور محمد عبدالقادر حاتم؛ والتأثير الكبير الذي تركه فيه، وأهمها حثه وتشجيعه على التأليف الذي وصل لما يقرب من 100 مؤلف في شتى صنوف الإعلام كالصحافة والإذاعة والتليفزيون والعلاقات العامة والبروتوكول والاتيكيت، وكيف قادت توصيات رسالته للدكتوراه في تأسيس الإعلام النوعي المتخصص والصحف والقنوات المتخصصة، وقصة تأسيسه لكليات التربية النوعية بالجهود الذاتية والتي كتب لها النجاح وصارت منارات علمية في كل أنحاء مصر.