الموجز اليوم
الموجز اليوم
” ملامحنا” للكينج محمد منير ..تتصدر بصوت لم يخذلنا ويحلق عاليا حمدية عبد الغنى تكتب: تل أبيب تحترق..والشارع المصرى والعربي يبتسم نجاح كبير لمسرحية ” رحلة الياسمينة” الترفيهية التعليمية فى ”جدة” حسين على رضا ..يشارك في إجتماع المنتدى الدولى ”12” للرياضيين بلوزان السويسرية دراسة تؤكد:الطاقة النووية والمتجددة محور تحقيق التنمية المستدامة في مصر أحمد أبو المجد ومحمد عبد الله أبرز الأعضاء المتبقيين من قرعة التجديد النصفي لنقابة الموسيقيين دينا نبيل عثمان..رئيسا لقناة النيل الدولية ”Nile TV” مصر والإتحاد الأوروبي يُطلقان آلية الصندوق الأوروبي للتنمية المستدامة EFSD لضمانات الاستثمار بقيمة 1.8 مليار يورو لطيفة..تؤجل طرح ألبومها الجديد بعد صدمة وفاة شقيقها نور الدين:”الله يرحمك ياروحى” رئيس جهاز حماية المستهلك يلتقي وزير الطيران المدني لبحث سُبل التعاون بين الجانبين مصطفى كامل..ينعى نجل الموسيقار صلاح الشرنوبى برتوكول تعاون بين قناة ”النهار”و” مصر،للعلوم والتكنولوجيا ” فى التدريب الإعلامى والخدمات الطبية والثقافية

رئيس حزب مصر 2000: نحن في إحتياج إلي إستعادة الدور الثقافي المصري أثناء تدشين الجمهورية الجديدة

قال محمد غزال رئيس حزب مصر٢٠٠٠ وعضو تحالف الأحزاب المصرية، أن ضرورة توفير الميزانيات المناسبة لمؤسسات مصر الثقافية حتى تستطيع أن تقوم بدورها كأحد أهم قوى مصر الناعمة التى تؤثر فى النشء ومختلف الأجيال مصرياً وعربياً.

وأضاف "غزال" أن الإهتمام بقصور الثقافة وتوفير الميزانيات المناسبة له لكي يقوم بدور فى إعداد الأجيال الجديدة وإكتشاف المواهب فى المجالات المختلفة والقيام بالتوثيق التجاري لأعمال البيت الفني للمسرح وطرحها على المنصات الأكثر مشاهدة وأيضاً مع وسائل التواصل الإجتماعي للوصول لأكبر عدد من الجمهور.

جاء ذلك تعليقاً خلال فعاليات عرضاً مسرحيا إچتماعيا علي مسرح عبدالمنعم جابر برعاية حزب مصر٢٠٠٠

وأوضح محمد غزال، في تصريح له أن أهمية التراث الحي من كونه ينمي لدى المجتمعات والأفراد الأحساس بالهوية والشعور بالأستمرارية. هذا إلى جانب دوره في تعزيز التماسك المجتمعي وأحترام التنوع الثقافي والأبداع البشري، وكذلك تعزيز القدرة على بناء مجتمعات مرنة وسلمية وشاملة للجميع.

وأكد رئيس حزب مصر٢٠٠٠، علي أن نحن في إحتياج إلي إستعادة الدور الثقافي المصري أثناء تدشين جمهورية جديدة حريصة على قرارها المستقل ولابد من الحفاظ "ماسبيرو" على الذي إنتاجه الفنى من مسرحيات ،مسلسلات وأفلام جعل أفئدة و قلوب العرب تنبض بحب مصر وتسلم لها بالقيادة.