الموجز اليوم
الموجز اليوم
الاحتفال بتوقيع كتاب ” إبن تغرى بردى” بالأعلى للثقافة منح وسام ماسبيرو للفنانة الكبيرة ..لبنى عبد العزيز زياد الرحباني رحل وترك فيروز وحيدة ..صدى الحنين يصرخ فى قلب بيروت صيف الأوبرا2025 يختتم حفلاته ب ” خالد سليم وهشام خرما” بإستاد الأسكندرية لأول مرة..” الست” على مسرح الحياة بالقاهرة إنضمام الإعلامية داليا الخطيب..للجنة العليا لرصد الأداء الإعلامي لإنتخابات مجلس الشيوخ 2025 مهرجان الإسكندرية السينمائي يكرم المخرج الفرنسى ” جان بيير آماريس” تقديرا لمسيرته الثرية المنتج أمجد أبو العلاء: أسبوع إضافى لفيلم ” المرهقون” فى سينما زاوية نتيجة الإقبال الجماهيري مسلسل ” كتالوج ” يواصل تصدره للأعلى مشاهدة على نتفليكس فى مصر والدول العربية مى فاروق..ترفض الإنكسار فى أغنيتها ” أنا اللى مشيت” الحبيب النوبي..يشيد بزيارة وزير الداخلية السعودى للمنظمة الدولية للشرطة الجنائية ”الإنتربول ” فى مدينة ليون الفرنسية مستشار الديوان الملكى السعودى: إزدهار المملكة العربية السعودية تنظر إليه مصر على أنه يضيف إليها وكذلك إزدهار مصر وقوتها إضافة إلى المملكة

دافنشى..يمزج الراب السودانى والمصرى والسعودى فى أغنية ”العيد الكبير ”

دافنشي
دافنشي

أطلق مغني الراب السوداني دافنشي أجدد أعماله الغنائية "العيد الكبير"، تزامنا مع احتفالات عيد الأضحى المبارك.

ويخوض دافنشي خلال العمل مغامرة غنائية غير مسبوقة بغنائه بثلاثة لهجات مختلفة في نفس الأغنية، بين اللهجة المصرية والسودانية والسعودية، مع مزيج موسيقي يخلط بين الألوان الموسيقية العربية للبلدان الثلاثة مثل موسيقى المهرجانات المصرية والإيقاعات الخليجية وموسيقى الزنق السودانية.

وقرر دافنشي الاحتفال بعيد الأضحى المبارك مع جمهوره العربي بشكل مختلف عبر العمل الجديد الذي أطلقه مع جلسة تصوير خاصة في جدة يظهر خلالها بمصاحبة "خروف العيد"، مع تقديمه وجبة موسيقية ممتعة خلال الأغنية بإيقاعاتها و"ريتمها" السريع والحماسي في توليفة مبهجة تلائم أجواء العيد المفرحة.

ويقول دافنشي أن الأغنية تعد تجسيدا لهويته الموسيقية وخلفياته الثقافية التي تجمع بين جذوره السودانية وتأثره بالثقافات المصرية والسعودية وهو ما انعكس بشكل واضح في تركيب الأغنية التي تعيد إحياء روح الموسيقى العربية لكل بلد في جرعة راب مركزة.

دافنشي مغني راب وكاتب أغاني وملحن سوداني الأصل ولد وترعرع في المملكة العربية السعودية، بدأ رحلته الفنية في سن المراهقة بتأثره بخلفيات موسيقية تمزج بين الإنجليزية والروسية والفرنسية والألمانية، ويمزج مشروعه الغنائي بين الراب العربي والموسيقى التراثية السودانية والألحان العربية مع موسيقى الهيب هوب، وحقق نجاحا جماهيريا بأشهر أغانيه "كينج الحلبة" و"المكتوب"، وينشغل حاليا في تحضيرات ألبومه الجديد.