الموجز اليوم
ختام مهرجان ”فن القاهرة ”بعد 5 أيام من الحوار مع الحركة التشكيلية عربيا وعالميا هند عاكف: سعيدة بمشاركتى بأغنية” عصابة حرامية فلسطين عربية” مصرى يحصد جائزة” المعلم الملهم”بدبى ”نواويس مصرية ”..احتفاء الفنان السورى نزار صبور برموزنا فى مهرجان ”فن القاهرة ” المهندس هيثم حسين :بناء الشباب وبناء العقول هما الأساس في بناء الأوطان ”يو منايه” للطيار غيث الهايم ..تتجاوز مليون مشاهدة على ”يوتيوب ” إبراهيم العجمي يكتب: الشغلانة خدت هوا وليد قانوش: نعمل بجدية على إعادة ”بينالى القاهرة ”ونبدأ قريبا فى تنظيم بينالى الإسكندرية الإتحاد المصري:343 من منظمات المجتمع المدني وحقوق الإنسان تدين تصريحات ترامب بتهجير الفلسطينيين وتدعو إلى احترام القرارات الدولية سفارة اليونان تحتفل باليوم العالمى للغة اليونانية على شامل..ب 5وشوش فى رمضان 2025 مدينة الإنتاج الإعلامي تقدم الشكر لمؤسسات الدولة على تعاونها فى تصوير حلقة اليوتيوبر العالمى ”مستر بيست” داخل الأهرامات

ترجمة كليب أغنية محمد المشعل ”جدة” للغة الصينية

الفنان السعودى محمد المشعل
الفنان السعودى محمد المشعل

استكمالاً للنجاح الذي حققته أغنية "جدة" للفنان السعودي محمد المشعل خارج الوطن العربي، وصلت الأغنية إلى الصين، حيث تم ترجمتها رسمياً إلى اللغة الصينية.

لم يكن وصول الأغنية إلى الصين مجرد انتشار عابر، بل جاء بعد أن حظيت بإعجاب واسع لدى الجمهور الصيني، الذين وقعوا في حب كلماتها وموسيقاها، مما دفع جهات مختصة إلى ترجمتها رسمياً، تمهيداً لغنائها باللغة الصينية، في خطوة تعكس تأثير الموسيقى السعودية وقدرتها على تجاوز الحدود الجغرافية والثقافية.

جاء نجاح الأغنية مدعوماً باستخدامها لإيقاع الخبيتي، وهو أحد الفنون الشعبية السعودية القديمة، حيث نجح اللحن والتوزيع الموسيقي في مزج الطابع التراثي بالأسلوب الحديث، ما جعلها أكثر قرباً للثقافات الأخرى، وسهّل ترجمتها دون فقدان الإحساس الأصلي الذي تحمله.

استطاعت كلمات الأغنية التي كتبها محب جدة أن تعكس حباً عميقاً لعروس البحر الأحمر، مقدمةً صوراً شعرية تجمع بين الماضي والحاضر، مما جعلها محط اهتمام حتى لدى مستمعين لا يتحدثون العربية، وهو ما دفع إلى ترجمتها بالكامل باللغة الصينية للحفاظ على معناها وقوتها التعبيرية.

وصول أغنية "جدة" إلى الصين وترجمتها رسمياً يُعد مؤشراً على الاهتمام العالمي المتزايد بالموسيقى السعودية، ونجاح الأعمال الفنية في عبور الحدود الثقافية، لتصبح جزءاً من المشهد الموسيقي العالمي. ومن المتوقع أن تسهم هذه الخطوة في تقديم الأغنية السعودية إلى جمهور أوسع، وتعزيز انتشار الأعمال الفنية القادمة بأسلوب أكثر عالمية.

تم تسجيل الأغنية في استوديوهات عبدالمجيد عبدالله بجدة، تحت إشراف الموسيقار حسام البجيرمي، وهي من ألحان ياسر نور، توزيع محمد عباس، وإنتاج لايف ستايلز ستوديوز، بينما أخرجت الكليب المخرجة بتول عرفة الفيديو، الذي جرى تصويره في مواقع عدة داخل جدة، ليعكس سحر المدينة وتاريخها العريق.