الموجز اليوم
الموجز اليوم
حضور جماهيري كبير لاحتفالية القومى للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية بذكرى 30 يونيو بمسرح السلام الدكتور محمد عبد الله: الموسيقى علم والنقد لايمارس دون دراسة وتأهيل ريهام فايق..تتألق فى ”سكر ولينج” على مسرح الريحانى ”بحكيلك عن الأيام ” تعاون فنى جديد يجمع بين رامى صبرى وحسام حبيب رئيس البريد المصري تستقبل المدير التنفيذي لبريد كوتديفوار نصف مليون جنيها تعويض لأسرة العندليب عبد الحليم حافظ بسبب ” دقوا الشماسى” البنك التجارى الدولى CIB يجدد بنجاح شهادة ISO 22301: 2019 لنظام إدارة استمرارية الأعمال المتحدث العسكري: توقيع عقود تعاون بين الكلية الفنية العسكرية وشركتى الشرق الأوسط لخدمات تكنولوجيا المعلومات وإى فاينانس للخدمات المالية جميلة عوض..تنضم لأبطال فيلم ” حين يكتب الحب” بيومى فؤاد..ضيف سابع حلقات برنامج ”فضفضت أوى ” على Watch it غدا أحمد خالد صالح..عن مشاركته فى ”فلاش باك” : الحكاية صادمة مصطفى كامل..يعلن دعمه الكامل ل”شيرين” ويكشف عن تكريمها قريبا فى نقابة الموسيقيين

ترجمة كليب أغنية محمد المشعل ”جدة” للغة الصينية

الفنان السعودى محمد المشعل
الفنان السعودى محمد المشعل

استكمالاً للنجاح الذي حققته أغنية "جدة" للفنان السعودي محمد المشعل خارج الوطن العربي، وصلت الأغنية إلى الصين، حيث تم ترجمتها رسمياً إلى اللغة الصينية.

لم يكن وصول الأغنية إلى الصين مجرد انتشار عابر، بل جاء بعد أن حظيت بإعجاب واسع لدى الجمهور الصيني، الذين وقعوا في حب كلماتها وموسيقاها، مما دفع جهات مختصة إلى ترجمتها رسمياً، تمهيداً لغنائها باللغة الصينية، في خطوة تعكس تأثير الموسيقى السعودية وقدرتها على تجاوز الحدود الجغرافية والثقافية.

جاء نجاح الأغنية مدعوماً باستخدامها لإيقاع الخبيتي، وهو أحد الفنون الشعبية السعودية القديمة، حيث نجح اللحن والتوزيع الموسيقي في مزج الطابع التراثي بالأسلوب الحديث، ما جعلها أكثر قرباً للثقافات الأخرى، وسهّل ترجمتها دون فقدان الإحساس الأصلي الذي تحمله.

استطاعت كلمات الأغنية التي كتبها محب جدة أن تعكس حباً عميقاً لعروس البحر الأحمر، مقدمةً صوراً شعرية تجمع بين الماضي والحاضر، مما جعلها محط اهتمام حتى لدى مستمعين لا يتحدثون العربية، وهو ما دفع إلى ترجمتها بالكامل باللغة الصينية للحفاظ على معناها وقوتها التعبيرية.

وصول أغنية "جدة" إلى الصين وترجمتها رسمياً يُعد مؤشراً على الاهتمام العالمي المتزايد بالموسيقى السعودية، ونجاح الأعمال الفنية في عبور الحدود الثقافية، لتصبح جزءاً من المشهد الموسيقي العالمي. ومن المتوقع أن تسهم هذه الخطوة في تقديم الأغنية السعودية إلى جمهور أوسع، وتعزيز انتشار الأعمال الفنية القادمة بأسلوب أكثر عالمية.

تم تسجيل الأغنية في استوديوهات عبدالمجيد عبدالله بجدة، تحت إشراف الموسيقار حسام البجيرمي، وهي من ألحان ياسر نور، توزيع محمد عباس، وإنتاج لايف ستايلز ستوديوز، بينما أخرجت الكليب المخرجة بتول عرفة الفيديو، الذي جرى تصويره في مواقع عدة داخل جدة، ليعكس سحر المدينة وتاريخها العريق.