الموجز اليوم
الموجز اليوم
تعرف على موعد الإجازة الرسمية لذكرى ٦ أكتوبر ”مصر الخير” تحصد الجائزة الخضراء بفيلم ”حكاية أمل” في مهرجان الغردقة لسينما الشباب لاهدافه التنموية أكاديمية الفنون تعلن إطلاق مسابقة لكتابة النصوص لمسرح العرائس يلاشوت بلس.. بث مباشر لمباراة الأهلي والزمالك اليوم في الدوري المصري 2025 بجودة عالية HD النائبة حنان وجدي تزور مستشفى الناس: دعم مستمر لعلاج أمراض القلب والجهاز الهضمي والحروق بالمجان مؤسسة ”مِشكاه نور” فى بورسعيد تحتفل بذكرى المولد النبوي الشريف بحفل إنشاد ديني د. ابراهيم الكردانى والإعلامية غادة شاهين ..يقدمان حفل إفتتاح الدورة 41 لمهرجان الإسكندرية السينمائي شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي يعلن عن الشخصية الكورية المكرمة في دورته الـ 10 د. إبراهيم الكرداني والإعلامية غادة شاهين يقدمان حفل افتتاح مهرجان الإسكندرية السينمائي في دورته الـ41 تعرف على تيشيرت الزمالك أمام الأهلي اليوم في الجولة التاسعة من دوري نايل مهرجان الغردقة لسينما الشباب يحتفل بالعرض العالمى الأول للفيلم المصري ”الضيف رقم 11” بسينما جراند ” دراما الطفل ” نداء إلى المستقبل من إتحاد كتاب مصر

70 لوحة للموسيقار نصير شمة تتحول إلى أزياء ترتديها نساء العالم

نصير شمة
نصير شمة

مغامرة فنية جديدة يخوضها الموسيقار العالمي نصير شمة فبعد دخوله عالم الفن التشكيلي وتقديمه معرضين في الامارات و القاهرة قامت مصممة الأزياء العراقية العالمية نهاد السامرائي بتحويل أكثر من ٧٠ لوحة من لوحات نصير إلى تصميمات للازياء و ستقدمها في مجموعة عروض ازياء عالمية تبدأ أولى خطواتها في أحد قصور جزيرة العالم وهي جزيرة بحرية في الإمارات العربية المتحدة ثم مدينة العلمين المصرية ثم في باريس و ميلانو و لندن و باقي دول العالم.
وسط حضور لنخبة من كبار الشخصيات العالمية في مختلف المجالات .
نهاد مصممة أزياء وكاتبة عراقية تنتمي لعائلة ثقافية و فنية كبيرة حيث أن والدها هو واثق السامرائي مؤسس المسرح في دولة الإمارات العربية منذ اوائل ستينات القرن الماضي ومهندس معماري كبير أيضا و لها العديد من الكتب المنشورة و ستقدم دور البطولة في عمل فني كبير قريبا.
وبهذا
يشهد عالم الموضة تجربة فريدة من نوعها تُعد الأولى من نوعها، على المستوى العربي حيث يُقام عرض أزياء غير مسبوق يعتمد بالكامل على لوحات فنية كمصدر وحيد للتصميم. سبعون لوحة فنية تحولت إلى سبعين فستاناً، في احتفاءٍ استثنائي باللون باعتباره حياةً، وحركةً، وثقافةً.

يمثل هذا العرض تمازجًا بصريًا بين ثقافات متعددة مثل العربية، والهندية، واليابانية، والكردية، وغيرها، حيث يجمعها اللون المشترك كجسر إنساني وجمالي عابر للحدود.

ما يميز هذه التجربة أنها المرة الأولى التي يعتمد فيها عرض أزياء كليًا على أعمال فنية لفنان واحد، لتتحول اللوحات إلى أقمشة تنبض بالحياة. إنه ليس مجرد عرض أزياء، بل وعي جديد في عولمة اللوحة وتوسيع وظيفتها الجمالية، حيث يصبح اللباس وسيلةً لإبراز جوهر المرأة وإظهارها بشكل يليق بقيمتها الإنسانية والثقافية.، ت