الموجز اليوم
الموجز اليوم
خلال اجتماع الجمعية العامة للشركة.. وزير التموين يجدد الثقة في مجلس إدارة «القابضة للصناعات الغذائية» مجوهرات تحكي تاريخ مصر.. كنانة الله بين الحرب والسلام ننشر تفاصيل اجتماع وزير التموين مع مجلس إدارة الهيئة العامة للسلع التموينية وزير التموين يترأس اجتماع الجمعية العامة للشركة القابضة للصناعات الغذائية ويشيد بتطور الأداء وخطط التطوير نقابة المهن التمثيلية تُهنئ خالد جلال وياسر جلال بتعيينهما في مجلس الشيوخ المجلس القومي للمرأة يهنئ السيدات المعينات في مجلس الشيوخ بدعم القيادة السياسية مهرجان القاهرة السينمائي يكرم المخرجة المجریة إلديكو إنيدي بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر حسين فهمي: مهرجان القاهرة السينمائي يمثل الدولة المصرية وآن الأوان لتحقيق نهضة ثقافية بعد أيام من وفاة والده.. نجل الدكتور أحمد عمر هاشم يُعيَّن عضوًا بمجلس الشيوخ بقرار جمهوري تقارير إسرائيلية: الجيش يتجه لتجميد المفاوضات ويُوصي بهجوم جوي حال عودة حماس إلى غزة استقرار أسعار الذهب اليوم الأحد 12 أكتوبر 2025 في مصر.. تعرف على آخر التحديثات في الصاغة فتاة تنجو من الموت بعد تناول «حبوب الغلة» في سوهاج.. والتحقيقات تكشف التفاصيل

عمرو نجيب.. مخرج مصرى يكتشف طالعه الحقيقى ويصبح خبيرا فى الأبراج

عمرو نجيب
عمرو نجيب

برز إسم عمرو نجيب كمخرج بالتلفزيون المصري وخبير في علم الفلك والأبراج "Astrology"، بعد رحلة فريدة بدأت بتساؤلات من المحيطين به حول صفاته الشخصية التي لا تشبه صفات مواليد برج العقرب الذي ينتمي له بحسب برجه الشمسي.

بدأت القصة حين لاحظ عمرو أن كثيراً من أصدقائه وأقاربه يبدون اندهاشهم من سلوكه وشخصيته، مؤكدين أنها لا تتوافق مع صفات برج العقرب المعروفة، وهذا الإجماع دفعه للتعمق في دراسة علم الفلك والأبراج، ليكتشف لاحقآ أن الطالع الفلكي الذي يعتمد على تاريخ وساعة ومكان الميلاد، هو الأكثر دقة في تحديد الصفات الحقيقية للشخص.

ووجد عمرو نجيب بالفعل أن طالعه هو برج القوس، وليس العقرب، وهو ما يفسر اختلاف صفاته وسلوكه عن السمات النمطية للعقرب، وهذا الاكتشاف كان نقطة تحول في حياته، حيث قرر أن يغوص في عالم الأبراج والطاقة الكونية، ليصبح واحدًا من المتخصصين المعروفين في هذا المجال إلى جانب عمله الإخراجي في التلفزيون المصري.

ويمزج عمرو نجيب اليوم بين رؤيته الفنية ومعرفته بعلم الفلك، ويحرص على تبسيط هذا العلم للجمهور، مؤكداً أن الفلك ليس مجرد تنبؤات، بل علم دقيق يساعد في فهم الذات والآخرين بشكل أعمق.