الموجز اليوم
الموجز اليوم
إليسا..فى أقوى حفلات الصيف بالساحل الشمالي 14 أغسطس تحسن حالة الفنان حمدي إسماعيل ونقله من الرعاية المركزة واستمرار منع الزيارة لمدة ثلاثة أيام ” الكتابة لليافعين وتحرير الخيال عبر تقنيات الرقمنة” شهادات ورؤى ..بالأعلى للثقافة الأوبرا تستعد لإطلاق الدورة 33 من مهرجان القلعة الدولي للموسيقى والغناء أمين أبو منصف بعد مشاركته في Mr Lebanon 2025: التمثيل هوايتي والإنسانية رسالتي..وهذا ما قاله عن ماغي بو غصن! مجلس علماء الاجتماع السياسي في واشنطن ”CPS” يهنئ قيادات أكاديمية فى جامعات المنيا وبنى سويف والمنصورة بمناصبهم الجديدة محمود نصار..ضيف برنامج ” سعد مولعها نار ” اليوم حمدية عبد الغنى تكتب: ” ماسبيرو زمان ” ..نافذة على زمن الفن المصري الجميل الذي لا يشيخ محمد ريان يكتب: ممثل محدود..فاقد الشعبية الإثنين..مناقشة رواية ”سرداب نيتيرو ” لإيمان مرزوق بنادى أدب قصر الأنفوشى الأحد..ورشة تدريبية عن ”فن التحدث أمام الجمهور ” للمدربة ياسمين حسن إلهام عبد البديع : الزعيم كان حلما ..ورحيل جدتى كسرنى

السفير الدكتور الحبيب النوبي: زيارة ترامب للخليج ”دبلوماسية المال” اولوية ..والصورة السياسية ملامحها ليست واضحة

السفير الحبيب النوبي
السفير الحبيب النوبي

قال السفير د الحبيب النوبي المستشار بمكتب الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما, مستشار حاكم ولاية نيويورك لشئون الموارد البشرية وإدارة المشردين, مساعد المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة لشؤون المستوطنات البشرية واللاجئين إن آخر عشرة رؤساء أمريكيين قبل دونالد ترامب أختاروا وجهاتهم الخارجية الأولى بين المكسيك، كندا، بريطانيا أو بروكسل. مضيفاً أن الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب وحده هو من أختار السعودية كأول محطة خارجية له خلال ولايتيه في البيت الأبيض، في إطار جولة خليجية شملت أيضا الإمارات العربية المتحدة وقطر. "

وذكر الحبيب النوبي في بيانه "دبلوماسية المال" ستطغى على هذه الزيارات، إضافة إلى صفقات السلاح التي يعرضها الرئيس الأمريكي علي قادة دول الخليج لكن الشق السياسي حاضرا بدوره، ولو أن ملامحه لا تزال غير واضحة حتى الآن.

وأشار الحبيب النوبي إلى أن الإدارة الأمريكية تعمل على منح كل من الإمارات العربية المتحدة والسعودية وقطر، وضعا خاصا يتيح لها "مسارا سريعا – fast track" لإبرام الصفقات، في خطوة من شأنها تسهيل الاستثمارات. هذا الوضع الخاص من شأنه أن يُزيل عقبات كبرى أمام صناديق الثروة السيادية الخليجية، في إشارة إلى مساع حثيثة لترسيخ العلاقات بين الطرفين حتى بعد انتهاء ولاية ترامب.

مؤكداً أن دول الخليج تنظر إلى هذه الاستثمارات كوسيلة لضمان تعزيز الدعم الأمريكي، لا سيما في ظل مخاوفها من التهديدات الإقليمية وشعورها بالتهميش خلال الإدارة السابقة.

وفي السياق ذاته أرجح مستشار الرئيس الأمريكي باراك أوباما سابقاً أن يسعى قادة الخليج إلى توظيف استثماراتهم المالية كأداة ضغط على الرئيس ترامب لدفعه نحو إنهاء الحرب في غزة، وحث إسرائيل على الحفاظ على أفق حل الدولتين الفلسطينيين.

إضافة إلي الطبيعة المتقلبة لإدارة ترامب والخلافات الداخلية بين مستشاريه الرئيسيين، قد تكون رحلته تمهيدا للحرب مع إيران بقدر ما قد تكون فرصة للتوصل إلى اتفاق نووي.